و أنا صغير و كي امي تقلي : دور للحيط و ارقد و النفس ما نحبش نسمعو
هي تطفي الضوء منّا و تبدى الكوابيس منّا
الدنيا تضلام منّا و تبدى تخيلاتي منّا
الباب نشوفو جنّ و الكواترو نشوفو كلب يطير
ساق البنك نشوفها فار و كل مرة يبانلي وجه في الزربية يفجعني
وصلت حتى شفت وجه في الكوات لي نتغطى بيها و مشا فيبالي عبيثة
مرة متغطي بملحفة حركت ساقي ياخي نسيت لي انا عندي ساق
و ساقي سخايلتها روح و قمت نجري و نعيط في الدار
هي تطفي الضوء منّا و تبدى الكوابيس منّا
الدنيا تضلام منّا و تبدى تخيلاتي منّا
الباب نشوفو جنّ و الكواترو نشوفو كلب يطير
ساق البنك نشوفها فار و كل مرة يبانلي وجه في الزربية يفجعني
وصلت حتى شفت وجه في الكوات لي نتغطى بيها و مشا فيبالي عبيثة
مرة متغطي بملحفة حركت ساقي ياخي نسيت لي انا عندي ساق
و ساقي سخايلتها روح و قمت نجري و نعيط في الدار
الحقيقة حتى لليوم يصرولي حكايات هكا و نتخيل روحي نشوف في وجوه جنون و عبابث اما الفرق هو اني قبل كنت نحارب و تتعصر من الخوف و كل مرة نخرج راسي من تحت الكوات و نثبت في الوجوه لي نشوف فيها لكن ليوم ما نخليش روحي نوصل للمرحلة هذيكا و نغطي راسي بمخدة او بملحفة و نتخمد نرقد فرحا مسرورا
لكن سؤال يطرح نفسو هل انا الانسان الوحيد لي عانا من الحكايات هذه ؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire